ماي واي
[center][size=24] [center][center]
بسم الله الرحمن الرحيم

:عزيزي الزائر\عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم اذا كنت عضو معنا بتسجيل دخولك او الاشتراك اذا ترغب في الانضمام الي أسرة منتدي ماي واي جروب
شكرا cheers
ادارة المنتدي[/center]
[/size][/center]
[/center]

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ماي واي
[center][size=24] [center][center]
بسم الله الرحمن الرحيم

:عزيزي الزائر\عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم اذا كنت عضو معنا بتسجيل دخولك او الاشتراك اذا ترغب في الانضمام الي أسرة منتدي ماي واي جروب
شكرا cheers
ادارة المنتدي[/center]
[/size][/center]
[/center]
ماي واي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مهارات يكتسبها العضو لتحيقيق الطموح (كيف تحدد هدف في الحياة الجزء الثاني)

اذهب الى الأسفل

مهارات يكتسبها العضو لتحيقيق الطموح (كيف تحدد هدف في الحياة الجزء الثاني) Empty مهارات يكتسبها العضو لتحيقيق الطموح (كيف تحدد هدف في الحياة الجزء الثاني)

مُساهمة من طرف بنتوتة مصرية الإثنين ديسمبر 05, 2011 4:57 am


قبل الدخول في تفاصيل كيفية كتابة الهدف ونتفق عليه سوياً، أريد أن أقول لكم فكرة، وهي أن من ليس له هدف هو إنسان ساكن في مكانه، فالدنيا بأكملها تتحرك، وهو لا يبذل مجهوداً وليس عنده هدف، فلا يخطط ولا يتحرك، فهو ساكن في مكانه. يا جماعة الدنيا كلها من حولنا تتحرك: "الشمس تجرى لمستقر لها"، تعلم إلى أين تذهب، الكون كله من حولنا يتحرك، وأنت ساكن مكانك.
ليس هذا فقط, فالكون الخارجى يتحرك، وأنت من داخلك تتحرك، فخلايا الشفاه تتغير الآلاف منهاكل يوم. خلايا الكبد والجلد تتغير مرات عديدة، فالكون من حولك يتغير، وأنت من داخلك تتغير، ولكنك أنت ساكن مكانك لا تتحرك. أتعلم ماذا سيحدث لك بعد قليل؟ ستشعر بغربة في الكون، أليس كذلك؟ ثم بعد ذلك تشعر باكتئاب, لأنك واقف مكانك لا تتحرك، وهذا هو حال المسلمين الآن. فالدنيا كلها تتقدم ومازال ليس عندنا أهداف، فأصبحنا غرباء في الكون يا مسلمين، لأنه ليس لدينا هدف نذهب إليه، سواء على مستوى الأفراد أو على مستوى بلادنا كلها.
أتدري مثل ماذا نحن الآن؟ نحن كالتلميذ الذي دخل الفصل، فقال المدرس: جميع الطلبة تقرأ هذا الكتاب حتى نتناقش فيه في الأسبوع المقبل. فجاء كل التلاميذ كلهم وقد قرؤوا الكتاب، وأنت لم تقرأ، أتدرى ماذا سيحدث لك؟ ستجد كل الناس تتناقش وأنت جالس لا تفهم شيئاً، وبعد قليل ستشعر بغربة، ثم ستشعر بالاكتئاب والفشل واليأس؟ أصحيح ذلك؟ هذا هو حالنا كمسلمين وأفراد.
ضعوا أهدافكم يا شباب، مازلتم شباباً.
• فمن سيقول أنه سيفوز ببطولة ويمبلدون بعد 5 سنوات؟
• من سيقول أنه سيخترع كذا؟
• من سيقول أنه سيصنع أحسن شركة تنتج كذا؟
• من سيقول أنه سيحصل على جائزة نوبل مثل الدكتور أحمد زويل في كذا؟
• من سيقول أنه سيكون أحسن كاتب روائي في كذا؟
أين الأهداف؟ عندنا آلاف الخريجين من الكليات كل عام، فرحين ويظنون أنهم حصلوا على الشهادة الكبيرة و انتهى. أنت لن تتميز إلا بأهدافك .
أنا يا جماعة أريد أن أقول: إن الناس مازالت ما بين أناس في أذهانها أمور واضحة، وأناس في أذهانها أمور مُشوشة، وأناس ليس في أذهانها شيء نهائياً. ونحن هنا نريد أن نقول يا جماعة، يا شباب، لازم تكتب هدفك، يا نساء، يا كبار، يا أطفال، لا يصلح أن تكون مسلماً وإنساناً إلا ولك هدفك في الحياة، وقد كتبت هذا الهدف وصار واضحاً في ذهنك كيف ستحققه؟ وانظروا إلى نماذج لأفراد كان عندها أهداف، والله يا جماعة, بمجرد أن يكون عندك هدف، وتبدأ في التحرك نحوه، وتبذل جهدك له، سيُعينك الله ولابد أن تحققه. أتتذكرون القاعدة التي نقولها في كل مرة:

(لا يضع أحد في ذهنه فكرة وهدفاً، ويعيش عليها، ويصر عليها، ويبذل من أجلها، إلا وحققها)
الآية واضحة: " من يُرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يُرد ثواب الآخرة نؤته منها ", فالموضوع يحتاج إلى إرادة، فالله لم يقل من كان يتمنى، يُرد وليس يتمنى، يُرد من الإرادة أي سيبذل مجهوداً، فالله يعده.
وكأنك لو حذفت كلمة الدنيا والآخرة, ستجد الآية تقول: " من يُرد نؤته"، وانظروا إلى نماذج لأفراد من تاريخنا، مثل:
1- الإمام النووي، كان عنده هدف في الحياة جميل جداً، أن يجعل كل المسلمين على اختلاف طبقاتهم ومستوياتهم الفكرية يحبون سُنة النبي صلى الله عليه وسلم، سواء المثقف منهم أو الجاهل. فأخرج منهجاً تدريبياً يصلح لجميع المسلمين، (على فكرة النووي توفي وعمره كان 40 عاماً فقط، ولم يتزوج) فألف كُتيباً صغيراً اسمه الأربعين النووية للمبتدئين، وكتاباً آخر كلنا نعرفه وهو رياض الصالحين للمتوسطين، وكتاباً آخر أسماه شرح صحيح مسلم للعلماء والمفكرين ومجلدات كبيرة جداً، وهو الذي قام بتأليف كل هذا، مثل المنهج المدرسي للمبتدئين ثم الإعدادي ثم الثانوي ثم الجامعة ثم الدراسات العُليا، وهو رجل واحد: الإمام النووي، لأن هذه كانت نيته .
2- عمر بن عبد العزيز: انظر ماذا يقول عن نفسه؟ ((إن لي نفساً تواقة، أي طموحة جداً، نفس لا تهدأ ولا تكتفي بشيء، فطموحاتي وأهدافي عالية جداً، فيقول: اشتقت يوماً لأن أتزوج فاطمة بنت عبد الملك، لنبني بيتاً للإسلام. أنا أعلم أنها امرأة طيبة و تزوجتها، فنجحت, فاشتقت بعد ذلك أن أكون والياً على المدينة، لأحكم في مدينة رسول الله بالعدل. فصرت والياً على المدينة. فاشتقت بعد ذلك أن أكون خليفة للمسلمين،لأحكم كما حكم الخلفاء الراشدون، فصرت خليفة للمسلمين. واليوم إلى ماذا تشتاق يا عمر؟ أشتاق إلى الجنة، أنا نفسي دائماً تتطلع ولا تقف، يا من هدأ وسكن وقال ( إحنا عايشيين وخلاص)..انظر إلى عمر والطموح.
3- محمد الفاتح، 26عاماً، فتح القسطنطينية، لأنه كان يحلم بذلك الحلم.
4- سأروي لكم قصة عجيبة جداً، كان هناك شخص في الأندلس يُدعى مروان الحمّار، أي أن مهنته أن ينقل الناس من مكان إلى مكان على الحمار، مثل التاكسي، مهنة بسيطة جداً جداً، فكان يجلس ومعه اثنان من الحمّارين، فقال لهم: فليقل كل واحد أمنيته. فضحكا، وقالا ما معنى أمنية؟ فقال: أمنيتي أن أكون حاكماً للأندلس، فضحكا منه، ولكن أحدهما شعر أنه يتكلم بجدية وقال له: إذا نجحت فاجعلني كبير الحمّارين، أما الآخر فسخر منه وقال: إذا نجحت فاجعلني أركب الحمار بالمقلوب وطُف بي في البلد ليضحك مني الناس. ودارت الأيام، ودخل مروان الحمّار الشرطة، وتدرب إلى أن أصبح رئيساً للشرطة، ثم التحق بالوزارة إلى أن أصبح رئيساً للوزراء، وبعد ذلك نجح وكبر اسمه وأصبح الحاكم، وأصبح اسمه المشهور الحاجب المنصور، فقاد الأندلس، ثم نادى الحمّارين الاثنين، وقال للأول: أنت ستكون كبير الحمّارين، ولو كنت قد طلبت المزيد لأعطيته لك. أما الثاني فقال له: سأعطيك ما طلبته وسأقوم بالطواف بك بالمقلوب على حمار، لكي يضحك عليك الناس.
يا جماعة،أين أهدافكم؟ بغض النظر عن أن الحاجب المنصور كان طيباً أم لا، لكن الفكرة: من عنده هدف ويسعى إليه سيحققه
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
شروط الأهداف:
1- أن يكون هدفك واضحاً ومحدداً وقابلاً للقياس، ليس بغامض (أو مائع)، فما هو هدفك؟ خدمة المسلمين؟ هذا ليس هدفاً واضحاً، وهو غير قابل للقياس. ياجماعة هذا الكلام من كتب علمية.
2- أن يجمع بين شيئين: الطموح والواقعية: هدفي أن أنجح في الثانوية العامة...فما هذا الهدف؟ كل الناس ستنجح، وهل تنوى السقوط؟ أين الهدف الطموح؟ أريد أن أكون من الأوائل وأحصل على جائزة نوبل، وعلى شهادة دكتوراه في كذا، هدف طموح وواقعي وليس وهمياً. مثلاً: أريد بعد عام أن أمتلك قناة فضائية وهو مازال في الثانوية العامة.
3- أن يكون الهدف ليس للأنا وحسب، بل هدف مفيد للمجتمع وللبلد وللمسلمين. فالهدف الذي للأنا وحسب، هدف قصير، فشخص يقول: أنا هدفي أن أربي أولادي..جميل طبعاً، ولكن احذر!..عندما يتزوج الأولاد وينجبون، كيف ستشعر بنفسك ؟ ستعيش يائساً، والكبار يشعرون بذلك. فالولد تزوج و أنجب وسافر ونجح، فأين بقية هدفك؟ شخص يريد أن يكون عنده شركة كبيرة لنفسه، فتم بناء الشركة الكبيرة، وماذا بعد؟ لا شيء، فيتقاعد. ولكن كلما كان هدفك المجتمع و البلد والمسلمين، سينتهي عمرك ولن ينتهي هدفك. أرأيت الطموح والأهداف الكبيرة؟ وكلما كانت مرتبطة بإرضاء الله ونجاح بلادك، كان الهدف أكبر.
4- أن تؤمن بالهدف إيماناً لا ينقطع، ويملأ كل حواسك وكل إمكانياتك. إيمانك بالهدف بأن تكون مثل النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال لأبي طالب: "والله يا عم، لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في شمالي على أن أترك هذا الدين، ما تركته حتى يُظهره الله أو أهلك دونه." أرأيت الأهداف؟
هذه هي المواصفات الأربع للأهداف

.
النقطة التالية: ما هي الصفات التي يجب أن تتوفر فيك لكي تحقق هدفك؟
1- الأمل والتفاؤل: ففي ديننا باستمرار تجد كلمة البُشرى في القرآن، والنبي كان دائماً متفائلاً وعنده أمل ويستبشر.
2- الصبر ثم الصبر ثم الصبر: فاصبر وإياك أن تيأس، وإياك والعجلة. لقد جاء سيدنا خباب بن الأرت للنبي صلى الله عليه وسلم وهو يحبو ويقول له: يا رسول الله، ألا تدعو لنا؟ فغضب النبي واحمر وجهه وقال ما معناه: أن من كان قبلكم، كان يُنشر بالمناشير، لا يرُده ذلك عن دينه، والله ليُتمنَّ الله هذا الأمر، ولكنكم تستعجلون. فاصبر وستحقق هدفك، ولكن المشكلة أن الشباب يحاول مرة أو مرتين فيفشل، فييأس ويقول لا فائدة. حاول مرات عديدة، فالنبي صلى الله عليه وسلم حاول مع القبائل أعواماً طوالاً ليلجأ إليهم فيمنعوه وينصروه، 26 محاولة أجراها النبي صلى الله عليه وسلم.
3- بذل شديد للجهد: تبذل مجهوداً غير عادي، لا أن تنام وتحلم.
يا جماعة:

* هدف بلا مجهود = أحلام.
* ومجهود بلا أهداف = وقت ضائع.
* هدف + مجهود = تقدر أن تغير الدنيا.

- قدرة على تخيل تفاصيل الهدف: أي قدرة نفسية على أن تحلم بهدفك وتقول أنك ستفعل كذا وتستمتع بالحلم وتتصور تفاصيل الهدف، .... وسأكون في البطولة الأول، ثم أسجد شكراً لله، وأدعو الله وأكون نموذجياً وأخلاقياً، وسأفعل كذا في اللقطة الفلانية، وبعد تأسيس الشركة سأعمل على تشغيل الناس.....
عندك تفاصيل للهدف و تعيش بداخله، هذه نقطة هامة جداً لتحقيق الأهداف.
5-التوكل على الله، صفة نفسية، لأن الأمر كله بيد الله، أولاً وأخيراً، وهو المُدبر لكل شيء
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
النقطة الأخيرة والهامة:
كيف أحقق هدفي؟
انظر معي وأحضر ورقة وقلماً واذهب إلى مكان هادئ بمفردك واكتب كل أحلامك التي تريد أن تحققها، اكتب اكتب، وإياك أن تقيّم بأن هذه لا تصلح، إياك الآن، فالمعوقات في الخارج، وافتح ذهنك وفكر مثلما تريد واكتب كل طموحاتك وأحلامك وأمنياتك، وأنا سأقول لك الآن كيف تُخرج الهدف؟
كتبت هذه الورقة؟ اكتب في ورقة أخرى نقاط القوة فيك ونقاط الضعف فيك، وبصراحة شديدة مع نفسك .
هذا يا جماعة كلام علمي.
* اكتب في نقاط قوتك: الصبر وبذل المجهود وعدم الملل.
* اكتب في نقاط ضعفك: أنك عصبي وسريع التشاجر.
* اكتب في نقاط قوتك: أنك تفهم في المعادلات المحاسبية بقوة.
* اكتب في نقاط ضعفك: أن اللغة عندك ضعيفة.
* اكتب في نقاط قوتك: أنك جيد في الكمبيوتر وتستطيع أن تبحث في الإنترنت.
* اكتب في نقاط ضعفك: ينقصني كذا وكذا من المهارات.
اكتب نقاط القوة ونقاط الضعف وهذه هي الأحلام، و ابدأ في التوصيل بينهم، وأخرج هدفك وسط نقاط قوتك وضعفك بناءً على الأحلام التي تريد أن تحققها. خذ هذه الورقة، (قد يستغرق هذا الموضوع منك ساعتين أو أسبوعين أو شهرين، لا يهم)، المهم أن تستخرج الفكرة " ما هو هدفي؟".
خذ هذا الورق واذهب إلى شخص تثق في قدرته وكفاءته في الحياة وفي حبه لك، واسأله عن رأيه في ما كتبته. لكي تستفيد من خبرته، واسأل كثيراً من أصحاب الخبرة في الدنيا، وقل لهم: هذه أهدافي
. وادخل علىصفحتنا ( مهارات لأعضاء ماى واى ) وتواصل معنا لو شئت ونحن سنساعدك في هذا بإذن الرحمن ، فاكتب هدفك وسنساعدك في الوصول إلى هدفك.
وصلت إلى هذا؟
انظر ترتيب الخطوات بالورقة والقلم: مكان هادىء، أبدأ في وضع نقاط القوة والضعف، وأحلامك، وأخرج منهم الهدف الذي تريد أن تحققه ثم ارجع إلى أفراد تستشيرها.
والآن نأتي إلى نقطة هامة:
• حول هذا الهدف إلى أهداف مرحلية: مثلاً : أريد أن أحصل على جائزة نوبل:
الهدف الأول: لا أجيد الإنجليزية، فلابد أن أتعلم لغة، ومدتها عام.
الهدف الثانى: أدرس دورات وأسافر لبلد كذا لمدة سنتين، هذه المحطة الثانية وسأفعل كذا.
• أريد أن أحصل على بطولة كذا في ألعاب القوة، فالهدف رقم واحد: أحصل على البطولة في مدينتي، هذا هدفي في العام القادم، ثم أحصل على معسكر تدريبي.
• أريد أن أكون أفضل مُحفظ للقرآن في العالم، فسأتعلم على يد الشيخ فلان لأكون كذا.
ويتحول الموضوع إلى خطة زمنية بها أهداف فرعية وتخرج خطتك كاملة. هذا هو التخطيط، وهذا هو هدفك في الحياة.
أيها الشباب المشغولون بالامتحانات، لابد أن تحققوا هدفكم، ولابد أن تنجحوا هذا العام، لأن هذا جزء من الهدف. أرجوكم ادرسوا بقوة
--------------------------------------------------------------------------------------------
وبذلك فلقد انتهينا من مقالة كيف تحدد هدفك فى الحياة آملين من المولى عز وجل ان ينتفع بها اكبر عدد ممكن لينفع نفسه والامة بأكملها
بنتوتة مصرية
بنتوتة مصرية
Admin

عدد المساهمات : 2259
نقاط : 5833
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 10/05/2011

https://maywayegypt.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى